في موقف محرج وغير معتاد..
الرئيس الألماني ينتظر نصف ساعة في الطائرة بمطار الدوحة قبل ان يصل مستقبله - فيديو
أمد/ الدوحة – د ب أ: موقف غير معتاد تعرض له الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير لدى وصوله إلى قطر، إذ انتظر شتاينماير في الطائرة لنحو نصف ساعة تقريبا قبل أن يغادرها. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لقطات لشتاينماير وهو يقف عند بابا الطائرة، ضاما ذراعيه فوق بعضهما البعض.
وفي هذه الأثناء كانت السجادة الحمراء في انتظار الضيف الألماني كما كان سفير برلين في الانتظار أيضا، ليلتحق به بعد ذلك ممثلا عن قطر لاستقبال الضيف الألماني. ولم يتم الإعلان حتى الآن عن السبب وراء تأخر شتاينماير في النزول من الطائرة، إلا أن تقارير صحفية أشارت إلى أن طائرة شتاينماير هبطت أبكر قليلا من الموعد المحدد في برنامج الزيارة.
Was war da los bei der Ankunft in Katar? BuPrä Steinmeier wartete in Doha 25 Minuten im Flieger, bis ihn jemand von der katarischen Seite begrüßte.
— Rosalia Romaniec🇩🇪 🇵🇱 🇮🇹🇪🇺 (@RosaliaRomaniec) November 29, 2023
Die Erklärung beiderseits: „Es war alles genau so geplant“.
Hmm, dafür fällt die Bild-Text-Schere aber etwas groß aus😉 pic.twitter.com/8qYW0tVjh1
وبحث أمير قطر والرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير خلال لقائهما تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية. ووفق وكالة الأنباء القطرية ( قنا)، استعرض الطرفا ، خلال جلسة المباحثات التي عقدت بالديوان الأميري ،اليوم، أبرز القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية الراهنة، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف مجالات التعاون المشترك. وشدد الأمير تميم، على "أهمية التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، وإيجاد حلول تضمن قيام الدولتين وفق القرارات الدولية والأممية". وكان الأمير تميم والرئيس شتاينماير عقدا لقاء ثنائيا، ناقشا خلاله عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ويختتم شتاينماير يوم الأربعاء 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، جولته الشرق أوسطية في قطر التي تلعب دور الوساطة المحوري في الحرب الدائرة بالمنطقة.
وشملت جولة شتاينماير إسرائيل وعمان وقطر وركزت على جهود الإفراج على الرهائن الذين تحتجزهم حماس.
كلمات دلالية
زاوية أمد.. يكتبها حسن عصفور
- صمت الرسمية الفلسطينية على المعادلة اليهودية الأمريكية الجديدة، تطبيع سعودي مقابل منع اجتياح رفح، سيمثل ضوء أخضر لتغيير قواعد الحركة السياسية، ومقدمة عملية لشرعنة احتلال قطاع غزة بمظهر "إنساني".
- من "تطبيع مقابل دولة فلسطين" الى "تطبيع مقابل رفح"..مسخرة سياسية!
- رفح...بوابة صفقة أم معبر إعادة الاحتلال العام..؟!