محاولة تنفيذية منظمة التحرير "التذاكي السياسي" على الشعب الفلسطيني، بتعبئة بيانها بكلمات "التفخيم الوحدوي"، على حساب الحقيقة السياسية ليس سوى "سذاجة استراتيجية".
خطوات فعل عربية ضد دولة الكيان الاحلالي ترسم ملامح مستقبل عربي جديد، وتفرض واقع على المشهد العالمي الذي يتكون تحت عباءة الحرب على قطاع غزة، دونها كلام الغضب يصبح كما كلام شهرزاد.