صمت الرسمية الفلسطينية على المعادلة اليهودية الأمريكية الجديدة، تطبيع سعودي مقابل منع اجتياح رفح، سيمثل ضوء أخضر لتغيير قواعد الحركة السياسية، ومقدمة عملية لشرعنة احتلال قطاع غزة بمظهر "إنساني".
الشروط الأوروبية حول معايير الطرف الفلسطيني المقبول لهم، أي كان مسماه، هي استنساخ معاصر لثقافة المستعمرين باختيار من يواليهم، ويكون أداة خادمة لمشاريعهم ليكون "ديمقراطيا" و"مقبولا".