سيبقى كذلك لأسابيع .. الشرق الأوسط على حد السيف
لم يكون محسن زادة الأول ولن يكون الأخير فى سلسلة العلماء الذين استهدفتهم الدولة العبرية في إيران وفي المنطقة في المقابل فان عدد العلماء الإيرانيين الذين استهدفوا داخل إيران يشي بالضرورة بحجم الاختراق الأمني الكبير لإيران من قبل الأجهزة الاستخبارية الإقليمية والدولية في المقابل فان من خطط لقتل العالم الايرانى محسن فخري زادة لم يكن يريد تعطيل مسيرة ا
الانتخابات الأمريكية وانبعاث الرايخ الثالث
إلى هذا الحد من الشعبوية والغوغائية والاستهتار وصل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية فبعد كل ما اقترفه من قرارات شعبوية تضرر منها العالم بأسره ولم يسلم منها قطاع لاباس به من الشعب الامريكى هاهو اليوم وخلال هذا الأسبوع يستدير للأمة الأمريكية ليطلق وابل من أسهم شعبويته وغوغائيته عليها فبعدما شكك مطلع الأسبوع فى ضمان انتقال سلس للسلطة فى حال هزيمته فى ا